ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ

شٌبهات وردود

المكتبة المرئية

خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ

المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين

البحث
المواد
في آخر كتاب كرامات الصادقين كتب الميرزا الإعلان التالي: "إتمام الحجة على المكفِّرين من العلماء والمشايخ كلهم أجمعين"، وذلك في أغسطس من عام 1893، حيث قال فيه ما نصُّه:
نبوءة "ترى نسلاً بعيدًا". (التذكرة، ص 698) وسرعان ما توفي حفيده الوحيد، ولم يرَ أيّ حفيد بعده، رغم أنه تنبأ به. حين كان الميرزا يفبرك وحيا غامضا فلا يحدث شيء، لأنه مهما حدث فسيتلاعب بالنصّ ومعناه، ولكنه حين كان يحدّده بدقّة، فسرعان ما يتحقق وحيه عكسيا بوضوح لافت.
"إن الله وعدني بابن خامس نافلةً كما ورد في هذه النبوءة المسجلة في كتاب "مواهب الرحمن" ونصها: "وبشّرني بخامس في حين من الأحيان"، أي أن ابنا خامسا سيولد علاوة على الأربعة وسيكون نافلة، وقد بشرني الله تعالى به أنه سيولد حتما في حين من الأحيان". (حقيقة الوحي، ص 205)
"كنت قد نشرتُ إعلانا قبل عشرين أو واحد وعشرين عاما قلت فيه إن الله تعالى وعدني بأربعة بنين ينالون عمرا طويلا." (حقيقة الوحي، ص 204)
"بُشِّرتُ ببنت أخرى بعد تلك البنت. وكانت كلمات البشارة: "دُخْتُ كرام"، (أي بنت الكرام) فنُشر هذا الإلهام في جريدتي "الحَكَم" و"البدر" أو ربما في إحداهما. ثم وُلدتْ بعدها بنت أسميناها أمة الحفيظ وهي حية تُرزَق". (حقيقة الوحي، ص 204)
توفي مبارك ابن الميرزا في سبتمبر 1907، ففبرك الميرزا بعد أيام من ذلك الوحي التالي: "آپ کے لڑکا پیدا ہوا ہے۔" (أردية) أي: وُلد في بيتك ابنٌ. (بمعنى أنه سيولد في وقت لاحق) (3) "رُدَّ إليها رَوحُها وريحانُها." بمعنى: رُدّ إلى زوجتك النضارة وطراوة الحياة.



