ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين الإمام الزهري بعدم الأمانة، والكذب في الحديث، ويزعمون أن علاقته بالأمويين كانت سببا في ذلك، ومن مظاهر هذه العلاقة: تحركه في حاشية السلطان، وحجه مع الحجاج المعروف بالظلم والطغيان
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين أبا حنيفة النعمان بوضع الأحاديث لتسويغ اجتهاداته؛ حتى يقنع الناس بها، وأنه كان يروي الأحاديث عن الضعفاء لقلة علمه بالحديث.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين الإمام مالك بن أنس بالكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتزوير الأحاديث ووضعها، ويستدلون على ذلك أنه كان يجتهد وينسب اجتهاداته إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زورا وبهتانا
مجموعة مؤلفين هناك مَنْ يقيمون التناقض بين " العقل " و " النقل "، ويدعون أن الثقافة الإسلامية نقلية لا عقلية، ويعتقدون أن جميع علماء الأمة بدون استثناء غير مؤهلين، لأنهم اعتمدوا على النقل وليس التفكير..
مجموعة مؤلفين هناك مَنْ يكتفون بالقرآن الكريم.. ويشككون فى صحة الأحاديث، ويظهرون التناقضات بينها، ويذكرون الحديث الذى ينص على عدم زيارة المرأة للقبول، والحديث الذى يقول (فى معناه) أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال إننى قد أمرتكم بعدم زيارة القبور من قبل، والآن
مجموعة مؤلفين حين تصاب القلوب بالعمى بسبب ما يغشاها من الحقد والكراهية يدفعها حقدها إلى تشويه الخصم بما يعيب، وبما لا يعيب، واتهامه بما لا يصلح أن يكون تهمة، حتى إنك لترى من يعيب إنساناً مثلاً بأن عينيه واسعتان أو أنه أبيض اللون طويل القامة، أو
مجموعة مؤلفين ما ذنب النبى محمد صلى الله عليه وسلم أن يقع قومه ومن أرسل إليهم فى خطيئة الزنا أو أن يكونوا من أصحاب الجحيم؟ مادام هو صلوات الله وسلامه عليه قد برئ من هذه الخطيئة ولاسيما فى مرحلة ما قبل النبوة،
مجموعة مؤلفين زعموا أن محمداً صلى الله عليه وسلم ليس برسول. وبنوا هذا الزعم على أربع شعب هى: 1- إن العهد والنبوة والكتاب محصورة فى نسل إسحق لا إسماعيل.؟! 2- إن محمداً صلى الله عليه وسلم لم يأت بمعجزات.؟!
مجموعة مؤلفين هناك من لا يعترفون بأن الرسول معصوم عن الخطأ، ويقدمون الأدلة على ذلك بسورة [عبس وتولى] وكذلك عندما جامل الرسول صلى الله عليه وسلم، زوجاته، ونزلت الآية الكريمة التى تنهاه عن ذلك
مجموعة مؤلفين هناك مَنْ يقيمون التناقض بين " العقل " و " النقل "، ويدعون أن الثقافة الإسلامية نقلية لا عقلية، ويعتقدون أن جميع علماء الأمة بدون استثناء غير مؤهلين، لأنهم اعتمدوا على النقل وليس التفكير..
الشبكة الإسلامية هناك شبهة ادعاها بعض غلاة المستشرقين من قديم ، وأقام بناءها على وهم فاسد ، وخلاصة هذه الشبهة : أن الحديث بقي مائتي سنة غير مكتوب ، ثم بعد هذه المدة الطويلة قرر المحدثون جمع
الشبكة الإسلامية من الشبه الشائعة التي أصبحت عند البعض كأنها من المسلمات ، وقد يلقيها بعض المتخصصين في الدراسات الفقهية على الطلاب في الجامعات ، أن تدوين الحديث تأخر عن تدوين الفقه وانتشار
الشبكة الإسلامية فقد نهج المستشرقون في غالبهم منهج التلفيق والكذب من أجل تشويه الإسلام وتنفير الناس منه، لكن كذبهم مفضوح عند أهل العلم والبصيرة. لقد ادعى أستاذ المستشرقين اليهودي المجري
الشبكة الإسلامية فقد رد العلماء على المستشرق اليهودي جولدزيهر في كتاباته التي ذم فيها الأمويين بناء على نقولات زائفة وأقوال مغرضة، رمى أصحابها إلى تمزيق الأمة وطعن رجالاتها ولعن بعضها ، ونشر الكلام
الشبكة الإسلامية فيا أيها الأخ الكريم والأخت الكريمة، ينبغي علينا أن نعرف أعداءنا الذين يحقدون علينا ، ويكرهوننا ويكرهون ديننا ونبينا ، ويشوهون كل ذلك أمام الناس والتاريخ، ثم يتظاهرون أمام
الشبكة الإسلامية من الشبه التي يثيرها كثير من المستشرقين وأذنابهم للطعن في السنة والتشكيك فيها وفي حجيتها ، أن تأخر تدوين الحديث الذي بدأ في المائة الثانية للهجرة قد أعطى فرصة للمسلمين ليزيدوا فيه وينقصوا
الشبكة الإسلامية نجح كثير من المستشرقين في العصور المتأخرة في التأثير على عقول بعض المسلمين ، فانخدعوا بكتاباتهم ودراساتهم حول الإسلام ، وهماً منهم أنها قامت على الموضوعية والحياد والإنصاف والتجرد في
الشبكة الإسلامية ظهرت في حِقَب من التاريخ الإسلامي فرق وطوائف أنكرت السنة والاحتجاج بها ، فمنهم من أنكرها صراحة ودعا إلى نبذها بالكلية سواءً أكانت متواترة أم آحادية زعماً منهم أنه لا حاجة إليها
الشبكة الإسلامية سبق في مقال ( شبهات حول حجية السنة ) أن منكري السنة على قسمين ، قسم أنكرها صراحة ودعا إلى نبذها بالكلية سواءً أكانت متواترة أم آحادية زعماً منهم أنه لا حاجة إليها وأن في القرآن
الشبكة الإسلامية الرواية هي أداء الحديث وتبليغه ، مسنداً إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بصيغة من صيغ الأداء ، وهي نوعان : روايةٌ باللفظ الذي سمعه الراوي دون تغيير أو تبديل