ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الجاهلين أن العلاقة بين العبد وربه في الإسلام تقوم على الإذلال والخضوع، لا على المحبة والسلام كما هي في الأديان الأخرى، كما يزعمون أن رسالة الإسلام تنحصر فقط في تحرير الإنسان من عبودية البشر إلى عبودية الله، وهذا في ظنهم إخضاع المسلم لعبودية كهنة النصوص.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن تقديس المسلمين للكعبة (بالطواف حولها)، وتقديسهم للحجر الأسود (بتقبيله واستلامه) نوع من الوثنية وعبادة الأصنام؛ لأن الحجر الأسود في ظنهم كان صنما من جملة الأصنام التي كانت في الكعبة، لكنه لم يزل كغيره من الأصنام عام الفتح.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغالطين على المسلم إخفاءه لعقيدته بغرض النجاة من إيذاء الكفار. ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان( (النحل 106)، وبقصة عمار بن ياسر حينما قال له النبي صلى الله عليه وسلم: «إن عادوا فعد»، ويتساءلون: كيف يكون ذلك عند المسلمين، وعيسى يقول: من أنكرني قدام الناس ينكر قدام ملائكة الله؟!
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن في الإسلام طبقة لها نفوذ دون سواها تسمى \"رجال الدين\" ويعتبرون وسطاء بين العباد و ربهم ليقربوهم إليه، وبذلك يسلبون عن الإسلام فارقا مهما بينه وبين النصرانية، ويثبتون أنه أقر ذلك المأخذ الذي طالما عابه المسلمون على النصرانية وتاريخها.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن الإسلام دين يعادي الملل والعقائد الأخرى، ويدعو إلى التعصب، والانتقام من مخالفيه، ويستدلون على هذا بتصنيف الناس إلى مسلمين وكفار، في إشارة إلى رفض الآخر ورفض التعايش معه وإهانته، ويرون أن الإسلام قد عامل الذميين بقسوة واضطهاد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المفترين أن الإسلام ليس الدين الحق، ويتساءلون: إذا كان في الإسلام ما يرضى الإنسان ويكفيه، فلماذا - إذن - يتركه الناس ويلحدون؟!
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن القرآن يؤكد فكرة الحلول والاتحاد[1]، مستدلين على ذلك بقوله عز وجل: )فلما أتاها نودي من شاطئ الواد الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن يا موسى إني أنا الله رب العالمين (30)( (القصص)، قائلين بأن قوله: )من الشجرة( يوحي بأن الله يحل في الشجرة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يعتقد بعض الطوائف أن الله - عز وجل - في كل مكان بذاته، على ما في ذلك من تمهيد للقول بالحلول واختلاطه - عز وجل - بمخلوقاته، وينكرون ما تواتر عن السلف والأئمة من إثبات استوائه - عز وجل - على عرشه وعلوه وفوقيته. وقد يستدلون على ذلك بظواهر بعض الآيات، كقوله عز وجل: )وهو معكم أين ما كنتم( (الحديد: ٤).
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام تنكر طائفة من الملحدين[1] والماديين[2] وغيرهم أن يكون لهذا الكون إله خالق مدبر ميسر، بل يزعمون أنه وجد صدفة، وأن الطبيعة بقوانينها هي التي تسير في حركة ذاتية يحكمها قانون التطور والارتقاء؛ فالعناصر والكائنات تتطور وترتقي من حال إلى حال ومن كون إلى كون، فالقرد يتطور إنسانا، والإنسان ينتهي إلى تراب
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن العالم قديم قدم الخالق، وأنه نشأ من عناصر مادية، كالماء والهواء، والنار، والتراب، ويستدلون على ذلك بقولهم: إن كل شىء يفسر بالمادة والحركة، وأنهما عنصران أزليان أبديان، والعالم مدبر مسير بقوانينهما.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغالطين ثبوت عقيدة التوحيد في الشرائع السماوية، ويدعون أنها أقرت عقيدة التثليث، مستدلين على ذلك ببعض شعائر المسلمين، كقولهم في الأذان: الله أكبر؛ فاستخدام صيغة أفعل تدل على أن هناك أكثر من إله، هذا أكبرهم. وكذلك قول المسلمين: بسم الله الرحمن الرحيم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن الإله الذي يؤمن به المسلمون هو إله خاص بهم وحدهم، مختلف عن الإله الذي دعت إليه كل الرسالات وديانات كل الرسل من قبل؛ فليس هو إله إبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق، وموسى، وعيسى - عليهم السلام، ومتى تقرر أن وحي الله في جانب العقائد لا يتبدل كان ذلك بمجرده طعنا في الإسلام وعقيدته
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الفضل الذي رتبه الإسلام على صوم رمضان من غفران للذنوب والخطايا ينافي ما هو معروف من عدله - عز وجل - وهو العدل الذي تجلى في النصرانية التي تقر أن المسيح عذب وصلب من أجل ذلك الغفران، لا أنه صام ليلة خيرا من ألف شهر، فإن هذا ونحوه - في زعمهم - مما لا يستحق ذلك الجزاء
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن ما قرره الإسلام في أمر العصاة من عذاب يوم القيامة إنما يتنافى مع ما يتصور في جناب الألوهية من رحمة ورأفة، وأن ترتيب عذاب الخلد للكافرين على ذنب محدود الزمان في الدنيا هو أدنى إلى التساؤل عن رحمة الله - عز وجل - بعباده.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أنه لا قيمة للتوبة والغفران ما دام مصير الناس إلى جهنم كما ورد في القرآن: )وإن جهنم لموعدهم أجمعين (43)( (الحجر) وإذا كانت طائفة واحدة من الطوائف الإسلامية هي التي ستخلص كما في الحديث «إلا واحدة» أفلا يكفي هذا لإثارة خوف سائر المسلمين من مصيرهم المحتوم؟! ويظنون أن ذلك مبعث قلق وخوف يكدران حياة المسلم ويفسدانها.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الجاحدين أن الإنسان خلق مصادفة دون قصد، وأن الذرات انتظمت عرضا فخلق الإنسان، وهم بهذا يشككون في خلق الله تعالى للإنسان، وفي الهدف الأسمى من خلقه، وهو عبادة الله تعالى.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام زعم البهائيون أن الله تجسد في شخص زعيمهم \"بهاء الله\" وظهر فيه، وأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - ليس خاتم الأنبياء والرسل - كما يؤمن المسلمون - وأن الله قد اختص \"بهاء الله\" ببيان أسرار الحقائق الكلية التي أرسل بها رسله وخفيت على الناس كافة، ويدعون أن \"البهائية\" أتت لهذا العالم بفكر جديد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن عقيدة الإسلام جامدة تعوق المسلمين عن التقدم؛ فهي تتحكم في كل مناحي حياتهم اليومية، حتى تحولت الأمة الإسلامية إلى أمة مريضة مشلولة تأتي في ذيل الركب الحضاري للإنسانية؛ بسبب تمسك المسلمين بعقيدتهم المتحجرة.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن العقيدة الإسلامية تدعو إلى التواكل والسلبية والتقصير في العمل وعدم الأخذ بالأسباب، ويستدلون على ذلك بما حدث لإبراهيم - عليه السلام - عندما ألقي في النار، وجاءه جبريل وقال له: ألك حاجة؟ فأجاب إبراهيم: أما إليك فلا، فاعتبروا كلام إبراهيم إعراضا عن الأخذ بالأسباب.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن الإسلام يعني بالإيمان ويهتم به أكثر من عنايته واهتمامه بالعمل، ويستدلون على هذا بأن الإسلام جعل الإيمان بالله ورسوله شرطا لقبول العمل الصالح والفوز بالجنة، كما أن الإسلام كثيرا ما ينذر أولئك الذين لا يقبلون دعوة النبي - صلى الله عليه وسلم - بعذاب النار في الآخرة