ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في صحة حديث «إذا استيقظ أحدكم من نومه، فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا؛ فإنه لا يدري أين باتت يده». ويستدلون على ذلك بأن العقل يأبى ذلك؛ إذ كيف لا يدري الإنسان أين باتت يداه؟!
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة أن أفعال النبي -صلى الله عليه وسلم- عارضت القرآن الكريم في شأن الوضوء من ملامسة النساء وتقبيلهن، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا( (النساء: ٤٣)،
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن مؤسسي المدارس الفقهية الأولى لم يستطيعوا أن يميزوا بين ما يعتبر من أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم - وما لا يعتبر منه؛ ذلك أن السند لم يكن معروفا عندهم. بالإضافة إلى ذلك فإنهم قد اختلقوا أحاديث ونسبوها إلى النبي - صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الحديث النبوي لم يكن وثيقة للإسلام في عهده الأول عهد الطفولة (أي لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم)، ولكنه أثر من آثار تقدم المسلمين في عصر النضوج، ويستدلون على ذلك - حسب زعمهم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين وجوب تقديم العقل على السنة، ويستدلون على ذلك بأن العقل أسبق من السنة في الوجود، زاعمين أن السنة نتاج لتفاعل العقل مع الواقع وهذا يؤكد هيمنة العقل وسيادته عليها.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض منكري السنة أن جميع الأحاديث المنسوبة للنبي - صلى الله عليه وسلم - من وساوس الشيطان ووحيه, وليست من عند الله عز وجل. مستدلين على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: )قل أي شيء أكبر شهادة قل الله شهيد بيني وبينكم وأوحي إلي هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ( (الأنعام: ١٩)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن السنة مأخوذة من التوراة، وبعض الديانات الهندية القديمة، ويستدلون على ذلك بأن ما دعت إليه السنة من فضائل عامة كالحق، والعدل، وحب الخير، هو نفس ما دعت إليه تلك الديانات
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن السنة النبوية مستوحاة من النصرانية؛ إذ هي أخبار مسيحية أتى بها النبي - صلى الله عليه وسلم - ونقلها الرواة إلى الحديث دون إمعان وتدقيق، ويستدلون على ذلك بما يأتي:
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة أن الأحاديث النبوية كلها من أقوال الصحابة، وأفكارهم، وأفعالهم، ولا نستطيع أن نجزم أنها من أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم - وأفعاله. ويستدلون على ذلك بأن ما روي عن الصحابة والتابعين يفوق بكثير ما روي عنه صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن السنة مجرد اجتهادات نبوية خاطئة، ويستدلون على ذلك بأن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن معصوما في اجتهاده في مصير أسرى بدر، وكذلك في النهي عن تأبير النخل، بل إن النبي - صلى الله عليه وسلم - أقر بوقوع الخطأ منه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن السنة مجرد صدى لعواطف النبي - صلى الله عليه وسلم - الشخصية، تبدت على هيئة منح أعطاها أهله وذويه، بدليل أنه جعل ابنته فاطمة سيدة نساء المؤمنين
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعـي بعـض المتوهميـن أن سنـة النبـي - صلى الله عليه وسلم - تنحصر في فعله فقط دون قوله، مستدلين بأنه:
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن التأسي بأفعال النبي - صلى الله عليه وسلم - مندوب[1] لا واجب[2] ، ويستدلون على ذلك بأن كثيرا من أفعال النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يرها الناس، فلم تنقل لنا أفعاله في حال خلوته
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن تقرير النبي صلى الله عليه وسلم[1] ليس حجة في الشرع، وأن السنة التقريرية غير واجبة الاتباع؛ ويستدلون على ذلك بأن سكوته - صلى الله عليه وسلم - وعدم إنكاره منكرا يحدث أمامه أمر محتمل
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الطاعنين أن السنة النبوية لا تعبر عن المرحلة المكية، على الرغم من أنها قدمت للمرحلة المدنية أحاديث لا أهمية لها، وظهرت فيها روح تلك المرحلة. ويتساءلون: كيف نحتج بالسنة، وهي قاصرة على أحاديث المرحلة المدنية
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن ثمة أحاديث في السنة كانت وقتية ظرفية، ارتبط ظهورها بحيثيات الزمان والمكان، التي ظهرت فيه، أما وقد تغير الزمان والمكان فإنها لم تعد صالحة لنا.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الصحابة - رضي الله عنهم - خالفوا السنة، ويستدلون على ذلك بأن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد غير جنس الدية ومقدارها عما كانت عليه في عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - كما جعلها على أهل الديوان بدلا من عاقلة الجاني
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن السنة ليست أصلا، ولا حجة في الدين، ويستدلون على ذلك بتشدد الصحابة - رضي الله عنهم - في قبول السنة، وامتناعهم عن الإكثار من التحديث.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي منكرو السنة أن الأئمة كانوا لا يعتمدون الحديث النبوي في المسائل التي لم يجدوا لها في كتاب الله حكما، وإنما كانوا يفتون برأيهم فيها. ويستدلون على ذلك بأن الإمام أبا حنيفة - وهو من هو في الإمامة والفقه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن العمل في الإسلام يكون بالقرآن، ثم بديانة إبراهيم - عليه السلام - ولا حاجة للسنة؛ لأن شريعة إبراهيم في نظرهم أتت بكل شرائع الإسلام، ويستدلون على ذلك، بقوله عز وجل: