ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن أخبار الآحاد[1] لا يحتج بها في الدين، زاعمين أنها تفيد الظن لا اليقين باعتراف علماء الحديث أنفسهم، وقد ذم الله - عز وجل - الظن كما في قوله: )إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا( (النجم: 28)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أنه يجوز الاحتجاج بالأحاديث الضعيفة مطلقا في الفضائل والأحكام. مستدلين على ذلك بأن بعض العلماء أجازوا الاحتجاج بها مطلقا، ومن هؤلاء أبو حنيفة وأحمد بن حنبل وأبو داود السجستاني
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الموضوعات في السنة اختلطت بالأحاديث الصحيحة، وأن هذا الاختلاط قد بلغ مبلغا عظيما لم يتمكن ولم يستطع معه المسلمون التمييز بينهما، زاعمين أن الأحاديث الموضوعة ليست من المتأخرين فقط
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الحكم بصحة الحديث لا يكفي فيه صحة السند فقط، بل لا بد من عرضه على قواعد السياسة، وطبيعة العمران، وهذا قياسا على الكلام الذي ذكره ابن خلدون عن أخبار المؤرخين والعامة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن السنة قد رويت بالمعنى مما أدى إلى تحريفها وتغيير كثير من مضامينها؛ مستدلين على ذلك بأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد أقر الرواية بالمعنى، فشاعت وانتشرت وأدى ذلك إلى إهمال الصحابة والتابعين رواية الحديث بلفظه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتوهمين أن السنة لا تصلح أن تكون حجة في الدرس اللغوي، مستدلين على ذلك بأن علماء اللغة تركوا الاستشهاد بها، لا سيما العلماء القدامى، بدعوى عدم التأكد من كون لفظ الحديث هو لفظ النبي - صلى الله عليه وسلم - وذلك لشيوع \"الرواية بالمعنى\".
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي منكرو السنة أن القرآن وحده يكفي المسلمين في كل ما يحتاجون إليه، ولا حاجة لهم في السنة، ويعتبرونها زيادة في الدين وليست منه، ومن ثم يرون أن السنة لا تعتمد كمصدر ثان في التشريع الإسلامي؛ إذ إن الدين قد اكتمل بالقرآن وحده دون السنة، ويستدلون على ذلك بالآتي:
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الطاعنين أن الله تعالى تكفل بحفظ القرآن، ولم يتكفل بحفظ السنة، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون (9)( (الحجر)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي منكرو السنة أن الأحاديث القدسية[1] ليست من عند الله - عز وجل - ويستدلون على ذلك بدخول الضعيف والموضوع فيها، زاعمين أنها: لو كانت من عند الله حقا ما دخل عليها الضعيف والموضوع؛ لأن الله تكفل بحفظ كلامه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة قصر طاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - على ما بلغ من القرآن دون السنة، وأن مهمة النبي - صلى الله عليه وسلم - تنحصر في تبليغ القرآن فقط دون السنة, ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )إن عليك إلا البلاغ( (الشورى: ٤٨)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الاحتكام عند الاختلاف يكون للقرآن فحسب دون السنة، ويستدلون على ذلك بقوله عز وجل: )وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله( (الشورى: ١٠)، بالإضافة إلى أنهم يفرقون بين الاختلاف في هذه الآية
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن تسوية السنة بالقرآن في قوة الإلزام تعد تأليها للرسول - صلى الله عليه وسلم - وإهدارا لخصوصيته البشرية, بوصفه مبلغا للوحي وشارحا له. زاعيمن أن الإمام الشافعي وحده دون أئمة المسلمين هو من وحد بين وحي السنة ووحي القرآن
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المغرضين استقلال السنة النبوية بالتشريع فيما سكت عنه القرآن؛ بحجة أن ذلك يقدح في القرآن. زاعمين أن وظيفة السنة تقتصر على التفسير والبيان فقط، ولا تتعداهما إلى التشريع الذي هو حق إلهي محض. ويستدلون على ذلك بـما يأتي:
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن السنة النبوية قد نقلت أخبارا تدل على عدم حجيتها، مستدلين على ذلك بعدد من الأحاديث، وهي:
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينفي بعض المشككين وجود المتواتر[1] في السنة؛ زاعمين أنه محال عقلا وواقعا، ويستدلون على ذلك بأن اختلاف الناس في الأمزجة، والطباع، والآراء، والأغراض، وقصد الصدق والكذب
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أنه لا يوجد حديث يتصل سنده إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - زاعمين أن أقصى اتصال ينقطع ويتوقف عند نهاية القرن الأول الهجري.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الأمة الإسلامية لم تعتن بنقد الأحاديث النبوية، وفحصها وتمحيصها من لدن الصحابة حتى الآن، مستدلين على دعواهم بما يأتي:
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في علماء الجرح والتعديل،[1] وفي أحكامهم على رواة الحديث النبوي، بدعوى أن قواعدهم في الجرح والتعديل تقوم على اجتهادات وأهواء شخصية، ويستدلون على ذلك بأن هؤلاء العلماء كانوا يطلقون لقب \"الصحابي\"
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن علماء الحديث قد عنوا بنقد إسناد الأحاديث وتركوا متنها، ويستدلون على ذلك بأن جل اهتمام هؤلاء العلماء كان بنقد الإسناد، حيث وضعوا قواعد للجرح والتعديل
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الواهمين أن منهج المتأخرين والمعاصرين في تصحيح الأحاديث وتعليلها يختلف جوهريا عن منهج المتقدمين الأوائل، ويزعمون أن المتأخرين من المحدثين خلطوا منهج النقاد بمنهج الفقهاء، مما نتج عنه اختفاء منهج النقاد المتقدمين