ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
محمود بكر (قضيت معظم حياتي في النصرانية وقرأت ودرست الإنجيل من الألف إلى الياء، وهو ما فعلته أيضاً مع القرآن حيث درسته من الألف إلى الياء، ووجدت أن فرقاً بين هذا وذاك ووجدت القرآن لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وأنه كتاب السماء إلى أهل الأرض وأنه لم يصبه تبديل ولا تحريف)
هذه قصتي مع الإسلام.. هدى الله قلبي. وبدأت أفكر.. وقررت بعقلي وقلبي وكياني أن أكون مسلمة فأسلمت وجهى لله وقلت له: يا الله.. يا خالق كل شيء.. يا رب الأرباب.. يا خالقي.. اهدِ قلبي.
ولدتُ لأبوين مسيحيين في ولاية أركنساس بالولايات المتحدة الأمريكية وتربيت هناك في مزرعة والدي في الريف.. حيث كان يلقي المواعظ في الكنيسة المعمدانية المحلية.
ولهذا قررت أن أقرأ كتابهم المقدس لأريهم أن الإسلام دين مزيف!!!
كنت أعرف أسماء الأنبياء من الكتاب المقدس ولكن ما أدهشني في الحقيقة هو اكتشافي وللمرة الأولي وجود علاقة ما بين النصرانية واليهودية و الدين الإسلامي…
خيَّرت المحكمة زوجي بين الدخول في الإسلام أو التفريق بينه وبيني، فقد أصبحت بدخولي في الإسلام لا أحل لغير مسلم…
نشأت في أسرة مسيحية وكنت أدرس الإنجيل الذي لم يسعفني في الإجابة عن الكثير من التساؤلات العالقة في ذهني.. في حين كنت أتخذ موقفا سلبيا من القرآن بحسب ما كنت أعتقد من أن به آيات تحرض على العنف والإرهاب، وكونه ينفي أن المسيح ابن الله…
كنت أطمئن عندما أرى المسجد وأشعر براحة كبيرة، وإلى الآن أتذكر أن في عقلي الباطن، كان عندي اعتقاد دائما بأنني سأعيش في بلاد المسلمين يوما ما، وسأشاركهم دينهم الإسلام .. بل سأكون منهم يوما، فقط لا أعلم متى يأتي هذا اليوم أو كيف…
أعجبني التزام المسلمين بالصوم والزكاة والصلاة والصدقة، كل هذه المشاعر التي يختزلونها لربهم، بدون رؤيته، جعلتني مبتهجة بإعادة التفكير في الإسلام من جديد…
أيالين رودريجس: “قررت إشهار إسلامي والبدء في الدعاء لوالدتي والصلاة عليها، وعندما أخبرت والدي بكل هذه التفاصيل أسلم هو الآخر وأصبحنا جميعاً نساعد والدتي بدون أن نراها وهذا أكثر شيء أحببته في الإسلام وهو الحياة الروحانية التي نعيشها مع المتوفين بالرغم من بعدهم عنا.”
كريم عبد الجبار أو فرديناند لويس أركندور.. لاعب كرة سلة أمريكي سابق.. ولد فرديناند بمدينة نيويورك طفلا وحيدا لأسرة مسيحية، وانضم إلى مدرسة هارلم؛ حيث كان الأكثر طولا والأكثر انطواءً، والأفضل في فريق كرة السلة حتى يوم تخرجه في جامعة أوكلا (UCLA) التي كان يلعب بفريقها.
من وقتها وأنا أشعر أن حياتي توقفت وبدأت حياة جديدة لا تعرف سوى الاستقرار والسعادة والأمان، ومن وقتها تركت كل شيء يعتبر حراماً في الإسلام.
تردف ماسكينون وتقول: لم تكن حياتي هينة على الإطلاق بل كنت دائما في صراع نفسي بين المقبول والمرفوض، حيث كانت ديانتي تسمح لي بكل شيء، حيث اكتشفت أن كل ما كنت أفعله بديانتي السابقة قد حرمه الإسلام ولذلك عندما أسلمت تغير سلوكي كلياً…
تكمل بيوديرميلا حديثها ببكاء شديد وحيرة، لم تستطع أن تفعل شيئا حيالها وتقول: سوف أذهب لبيت الله الحرام قريباً لأشكره على تغيير حياتي للأفضل وأدعوه سبحانه أن يرزق أبنائي نعمة الإسلام …
كانت شُجاعة للحد الذي جعلها قادرة على استيعاب صدمة أسرتها بعد اعتناقها الإسلام إلا أن الشجاعة والهدوء والصبر بلغوا معها حدا أكبر!!!
“أنالين أريس” تبلغ من العمر تسعة وعشرين عاماً، نشأت في أسرة يشغل الأب فيها منصبا رفيعا في الكنيسة مما فرض عليها التزامات قاسية.. لم تستطع التخلص منها إلا بعد أن سافرت لإحدى الدول العربية للعمل بعيدا عن تشدد الأسرة.. ولم تكن تعلم أن تلك الرحلة ستقودها إلى طريق الإسلام من حيث لا تشعر…
وُلد سراج وهاج ونشأ في ولاية نيويويرك الأمريكية، وكان يُدعى/ جيفري كيرس، ودرس الرياضيات في جامعة نيويورك. اعتنق جيفري كيرس الإسلام عام 1969م، وتسمى باسم سراج وهَّاج.
عملت جوان سنتين في صالون نسائي في منطقة الرياض بالسعودية ومن خلال معايشتها وتعاملها مع الأسرة التي تعمل لديها عرفت الكثير عن الإسلام…
المليونير الأمريكي مارك شيفر: أشعر بأني ولدت من جديد وأن حياتي قد بدأت الآن! المعلومات الصحيحة عن الإسلام وصلته أخيرًا فأسلم وجهه لله تعالى…
حينما علم المستشرقون بأن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر أن الحجر الأسود نزل من السماء، وأنه من أحجار الجنة، كما في الحديث الصحيح الذي رواه الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما (نَزَلَ الْحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الْجَنَّةِ وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ، فَسَوَّدَتْهُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ)..