ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
أ.د: طلعت زهران السكندري رأينا كيف اتصل البهاء باليهود في تركيا وكيف احتفى به اليهود في عكا وأعدوا له قصر البهجة. أما ابنه عباس أفندي \"عبد البهاء\" فقد استقبل الجنرال اللنبي بحرارة، عقب سقوط فلسطين، وحصل على لقب\"سير\"
أ.د: طلعت زهران السكندري الصلاة: لا يبيحون الصلاة في جماعة إلا على الميت والصلاة عندهم ثلاث مرات هي الصبح والظهر والمساء في كل مرة ثلاث ركعات دون تحديد لكيفية معينة.
أ.د: طلعت زهران السكندري القيامة في القرآن المقصود بها قيامة البهاء بدعوته وانتهاء الرسالة المحمدية
أ.د: طلعت زهران السكندري عندما أعلن عباس (عبد البهاء) أنه وصي أبيه نازعه أخوه محمد علي وانضم إليه بقية إخوانه غير أنه استطاع أن يستأثر بالأمر دونهم. وقد كان عباس هذا أشد مكراً من أبيه وأعرق في الخبث والدهاء. انتقل إلى حيفا حيث أخذ يضم إلى ضلالات أبيه ضلالات أخرى وأخذ يتزلف إلى كل أعداء الإسلام في الأرض
أ.د: طلعت زهران السكندري بعد أن قُتل الباب حاول الروس اختيار شخص آخر من أتباعه ليكون خليفة له، ويقول الجاسوس الروسي كنيازد الكوركي في مذكراته: قلت لميرزا حسين علي - البهاء - ونفر آخرين أن يثيروا الغوغاء بالضجيج والتظاهر ، ففعلوا وأطلقوا الرصاص على الشاه ناصر الدين. فقُبض على كثيرين
أ.د: طلعت زهران السكندري اجتمع الدعاة المرتدون الثمانية عشر وقرروا أن يحضروا معهم كل الذين استمالوهم وأن يعقدوا منهم مؤتمراً في صحراء بدشت بين خراسان ومازندران وعلى رأسهم باب الباب (حسين البشروئي) وقرة العين وحسين علي المازندراني الذي تلقب فيما بعد بالبهاء وجعلوا الدعوة الظاهرة
أ.د: طلعت زهران السكندري ديانة منحرفة أسستها طائفة خرجت في إيران ، جعلت لها كتاباً بدل القرآن سموه: البيان , وكتابا آخر اسمه: الأقدس , وهم يعتقدون أن البيان والأقدس أفضل من القرآن، وإنهما ناسخان له , وأن قول الله: {خَلَقَ الأِنْسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ} [الرحمن:3-4]، أي: علَّمه كتاب الميرزا البهائي الذي ألفه, ومقرهم في عكا ، ولهم انتشار في الولايات المتحدة وغرب أوروبا.
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري ينتشر البهائيون فى دول عديدة ويتركزون فى إفريقيا والهند وفيتنام وفـــى مناطق واسعة من أمريكا اللاتينية وذكرت موسوعة \" ويكيبيديا\" أنهم يتزايدون في الولايات المتحدة وأوروبا بشكل ملحوظ .
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري للبهائيين قبلتان الأولى في عكا نحو قصر البهجة الذى عاش فيه البهاء حتى أختل عقله وجن وحبس فيه حتى ۥحمﱠ فهتك الله ستره و فضح فيه أمره قبل أن يموت ثم دفن به و هو قبلتهم و إليه يحجون و برغم أن هذا البيت هو ثاني قبلتي الشرك تاريخيا إلا إنها أعظمهما قدرا عند البهائية لأنها بإسرائيل فهى تجعل مكان اليهود قبلة العالم.
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري تكلمنا من قبل عن التقية البهائية وأنهم يظهرون عكس ما يبطنون وبرغم أننا أيّدنا كل ما اتهمناهم به بنصوص من كتبهم إلا إنهم ينكرون كل هذا ولا سبيل لإنكاره ولعل الأصل في أسلوب المخادعة والكذب والتستر عندهم هو قول عباس عبد البهاء المشهور \" إخفي ذهابك وذهبك ومذهبك \"
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري يدعى البهائيون دوما أنهم دعاة محبة وسلام وأن البهائية دين لتوحيد الأديــان ولكن كما قلنا هذا هو الظاهر أما الباطن فيشتمل على كره وبغض واحتقار لأمـــة الإسلام يماثل ما نعرفه من طريقة تحدث اليهود عن المسلمين في كتبهم . قال الله تعالى\" أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ولو نشـــاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم \"
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري القيامة الكبرى عند البهائيين هي ظهور البهاء فهم ينكرون البعث والقيامة والحساب والثواب والعقاب ويأولون آيات القيامة في القرآن بتأويلات عجيبة فيجعلون \"يوم الدين\" في الفاتحة أي يوم ظهور الدين الجديد
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري أما عقيدة البهائية فى الرسل و الأنبياء فهى الأخرى تنضح بتقديس البهاء إذ يرفعونه فوق كل الرسل و الأنبياء فيزعمون أن كل الرسل جاءت لتبشر به و أن الله يظهر لعباده من خلال رسله و البهاء هو أكمل الهياكل التي يظهر فيها الله
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري هناك تشابه كبير بين عقيدة البهائية و النصرانية من حيث تواجد الإله المعبود فى جسد بشري و هذا ما يعبرون عنه فى النصرانية باجتماع اللاهوت و الناسوت فيزعمون أن الله يظهر لخلقه من خلال رسله و أن جسد البهاء أكمل هيكل ظهر فيه الله وهذا شرك قبيح و كفر صريح نعوذ بالله منه
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري ظاهر العقيدة البهائية ] ولاحظ أننا نتحدث عن فرقة باطنية و أنهم يظهرون إيمانا و يبطنون كفرا [ أنهم يؤمنون بالله وملائكته وكتبه ورسله والقيامة والباب والبهاء.
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري استمر حسين المازندراني فى نشر ضلالاته و افتراءاته بدعم المؤسسات الماسونية والصهيونية التى اتخذته مطية لتحقيق أهدافها باسم الدين، ونال دعما كبيرا من دول الاستعمار ذلك لأن عقيدته تحرم الجهاد وحمل السلاح مما يخدم الدول الاستعمارية بالدرجة الأولى.
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري كان من تلاميذ الباب الميرزا على الشيرازي الميرزا يحيى على النوري المازندراني و أخوه الأكبر الميرزا حسين على النوري المازندراني و كان الباب الشيرازي قد أوصى بالأمر من بعده للميرزا يحيى النوري الذى اشتهر باسم ( صبح أزل)
أبو حفص أحمد بن عبد السلام السكندري البهائية وليدة البابية وليدة الشيخية وليدة الباطنية كما قدمنا ، بدأت بذور البهائية تبذر فى مجالس الفرقة الشيخية التى أسسها الشيخ(أحمد الإحسائي) وهو أحمد بن زين الدين بن إبراهيم الإحسائي الذي ولد بالمطير قرية من قرى الإحساء
أ. عبد المجيد فاضل الحمدُ لِلّه فاطرِ السموات والأرض، والصّلاةُ والسّلامُ على محمّد خاتَمِ الأنبياء والمرسلين؛ وبعدُ: قال تعالى: (ومَنْ أظْلمُ مِمّن افْترى على الله كذبا أو قال أوحِي إليّ ولم يوحَ إليه شيء ومَن قال سأُنزلُ مِثل ما أنزلَ اللّهُ) [الأنعام: 93]. إنّ اِدّعاءَ النُّبُوَّةِ ظاهرةٌ خطيرةٌ وجديرةٌ بالدَّرْس والاهتمام، وهذا البحثُ هدفُه التّعرّفُ على بعض المُتَنَبِّئين، ودراسةُ الدوافع الحقيقية التي جعلتهم يتجرّؤون على اللّهِ، ويدّعون النُّبُوَّة أو الرسالة!
موقع البهائية في الميزان بالطبع لم تذكر البهائية أية نصوص بخصوص الكذب والنفاق والافتراء ليس فقط على الناس بل على الله عز وجل، وكيف تفعل ذلك وهي العقيدة الكاذبة المنافقة التي لا تدين إلا للمصالح والأهواء...