ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يخطئ بعض المغالطين في توصيف مفهوم التدين، ويزعمون أنه ظاهرة ناتجة عن خوف الإنسان من تقلبات الطبيعة، ومن كوارثها، وأنه يرتبط بفقر الحال والانغلاق الفكري والفراغ الاجتماعي؛ لذلك تجد أكثر المتدينين من الفقراء والمنكوبين والمضطرين والمنغلقين وذوي الحاجات والمرض

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتوهمين أن إيمان المسلمين موروث تقليدي خال من العقيدة الراسخة، ومن ثم فهو سلوك مزيف. ويهدفون من وراء ذلك إلى الطعن في حقيقة إيمان المسلمين.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الجاحدين سؤال الله - عز وجل - لعباده: )ألست بربكم( (الأعراف: 172)، وإجابتهم التقريرية \"بلى\"، مستبعدين حصول هذا الحوار، ومتسائلين: كيف، ومتى حدث هذا، وما الدليل عليه؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يخطئ بعض المغالطين في فهم طبيعة المشهد الذي حاور فيه الله - سبحانـه وتعالـى - ملائكتـه حينمـا أمرهـم بالسجـود - تشريفا وتكريما - لسيدنا آدم - عليه السلام - قبل استخلافه في الأرض، ويقولون: إذا لم تكن الملائكة قد سجدت لآدم - عليه السلام - كما أمرها الله عز وجل، فقد عصت أمره واعترضت عليه

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الجاهلين أن النبوات والمعجزات والشعائر الدينية ما هي إلا خرافات وأساطير، وأن الله - في فهمهم - كصانع الساعة؛ صنعها، ثم انقطعت صلته بها، وهي تعمل بذاتها دون تدخل منه.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الجاحدين الإيمان بأمور الغيب التي أخبر الله رسوله - صلى الله عليه وسلم - بها؛ بحجة أنها لا تدخل تحت علومهم التي تخضع للإدراكات الحسية أوالتجارب، ويقولون: لا نؤمن إلا بما أدركته حواسنا واستساغته عقولنا.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن معجزة الإسراء والمعراج مستوحاة من التراث الفارسي الوارد في كتاب الأساطير الفارسية باللغة الفهلوية، وكذلك من الأدب الأوربي وبخاصة ملحمة دانتي، ويتساءلون: ما الجديد الذي جاء به رسول المسلمين، وما وجه الإعجاز فيه؟!

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الطاعنين إيمان المسلمين بعقيدة البعث؛ بحجة أنه لا يوجد دليل مادي واحد على صحتها، وينكرون طلاقة قدرة الله - عز وجل - على إحياء الإنسان بعد موته وفناء عظامه، ويستدلون على إنكارهم هذا بعدم وجود دليل مادي يهديهم إلى هذه العقيدة. ويرمون من وراء ذلك إلى التشكيك في ركن أساسي من أركان الإسلام.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يخطئ بعض الجاهلين في فهم معيار الثواب والعقاب يوم القيامة ويذهبون إلى أنه غير عادل، ويستدلون على هذا الفهم الخاطيء بإدخال الله - عز وجل - من ولد في غير ديار المسلمين النار؛ لعدم إسلامه، ويتساءلون: ألا يتعارض دخول جميع هؤلاء الناس النار، لمجرد عدم اعتناق الإسلام مع طبيعة العدل الإلهي، خاصة وأن سبل الإيمان لم تتوفر لهم مثلما توفرت لغيرهم؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض الجاحدين حقيقة وجود الجنة والنار، ويزعمون أنهما مجرد وسيلة اصطنعها رسول المسلمين صلى الله عليه وسلم؛ ليغري أتباعه ببذل المال والنفس في سبيل دعوته، وهم بهذا ينكرون مبدأ الثواب والعقاب في الآخرة

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن ما ورد في وصف ما يرفل فيه أهل الجنة من صور النعيم؛ كالمآكل والمشارب والقصور والرياحين والحور العين، وما يتضور منه أهل النار؛ من جحيم وغسلين[1] وزقوم[2] - أوصاف حسية تندرج تحت الخطاب الحسي المادي

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن اللعنة التي حلت على إبليس وتسببت في طرده من رحمة الله - هي اللعنة نفسها التي حلت على آدم وحواء وتسببت في إخراجهما من الجنة وهبوطهما إلى الأرض، ولو أن اللعنة لم تحل عليهما لبقيا في الجنة.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يرفض بعض الطاعنين أمور الدين؛ لارتباطها بالغيب وبالوحي، وبطبيعة لا تتفق مع العقل والمنطق.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض المغالطين في حشر الوحوش يوم القيامة، ويتساءلون: كيف تحشر الوحوش والطيور والبهائم، وهي غير مكلفة كالإنسان؟

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن الإسلام قد أخمد جذوة الفكر والتحضر وقوة الإدراك وروح الابتكار لدى شعوب البلاد التي فتحها - على عكس اليونان والرومان من قبله - وأن الجمود الذي أصاب العالم الإسلامي في الآونة الأخيرة سببه الإسلام.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أنه لم يكن ثمة أثر للحياة الثقافية أو العلمية أو الفكرية في قرون الإسلام الأولى، بل والأخيرة، كما يزعمون أن اللغة في ثقافة العرب لم تكن أداة للثقافة، بل كانت هي الثقافة نفسها، فأنت مثقف بلغت القمة إذا أنت ألممت باللغة: مفرداتها ومترادفاتها ونحوها وصرفها ونثرها وشعرها

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الإسلام ظلم العلماء غير المسلمين الذين ابتكروا الأشياء النافعة للحياة والبشرية، إذ قرر أنه لا نصيب لهم ولا جزاء عند الله على علومهم وابتكاراتهم، ويرمون من وراء ذلك إلى اتهام الإسلام بالظلم والتجني على العلماء.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإسلام دين جامد لا يتفاعل مع الحضارة الحديثة، فلا مناص من نبذه إذا أردنا أن نلحق بركب الحضارة المندفع. ويرمون من وراء ذلك إلى إقصاء الإسلام بعيدا عن الحياة والتطور الحضاري.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الإسلام دين التواكل والسلبية، وأن تعاليمه لم تعد صالحة لعصرنا الحاضر، وهي عاجزة عن النهوض بالبشرية، وقد صارت رجعية تجاوزها الزمن، محملين بذلك الإسلام أخطاء المسلمين، ويرمون من وراء ذلك إلى الصد عن الإسلام ووصمه بالرجعية والتخلف.

مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الإسلام لم يعش إلا مدة قصيرة، هي أيام الرسول - صلى الله عليه وسلم - والخلفاء الراشدين، ثم اضمحل بعد ذلك ولم يعد له وجود حقيقي.