ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة أن الصحابة ليس كلهم عدولا؛ مستدلين على ذلك بترشيح عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لستة فقط من الصحابة ليكون الأمر بينهم - أي الخلافة - ويرون أن عدم ترشيح الآخرين دليل على عدم ثقته فيهم؛ أي: عدم عدالتهم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن الصحابة - رضي الله عنهم - قد أهملوا حق السنة، فقصروا في معرفتها، ويستدلون على ذلك بأنه يستحيل عقلا أن يكونوا قد جمعوا كل قول وفعل لرسول الله صلى الله عليه وسلم. متسائلين: إذا كان هذا هو حال الصحابة مع السنة، فكيف تقبل روايتهم لها؟!
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتوهم بعض المغالطين أن الصحابة لم يكن لديهم علم أو معرفة بموضوعات علم الكلام، لا لأنه حرام أو مبتدع، لكن لأنهم كانوا مشغولين بالغزو والجهاد عن تناول أمهات أصول الدين، والتعرف عليها واحتوائها.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الصحابة - رضي الله عنهم - استغلوا وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - فقاموا بوضع تشريعات من عند أنفسهم، ظانين أنهم بذلك يقتدون بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في تشريعاته، وظنهم هذا مغلوط؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - معصوم في كل ما صدر عنه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المشككين الصحابة الكرام - رضي الله عنهم - بكتمان حديث \"غدير خم\"؛ حيث يروون أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أثناء عودته من حجة الوداع، وهو في طريقه إلى المدينة وصل إلى أرض تسمى \"خم\" وكان معه مائة وعشرون ألفا من الصحابة.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن كبار الصحابة أخفوا مرويات آل البيت وهم: (علي وفاطمة والحسن والحسين)، مستدلين على ذلك بأن جملة أحاديثهم لا تتعدى مائة حديث عند أهل السنة، بينما يحفظ لهم أشياعهم أكثر من ثلاثمائة ألف حديث.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين فساد ما روته السيدة عائشة رضي الله عنها عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من أحاديث، ويستدلون على ذلك بـأنها قد روت ألفين ونيفا من الأحاديث، ولم يتحقق هذا لغيرها من زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم - وفي هذا ما يدعو للشك فيما روته.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض منكري السنة أن السيدة عائشة رضي الله عنها كانت مثالا للمعارضة القوية للرسول - صلى الله عليه وسلم - وغيره من أصحابه في كل مراحل حياتها. ويستدلون على ذلك بقول السيدة عائشة للنبي صلى الله عليه وسلم: «ما أرى ربك إلا يسارع في هواك»
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن عائشة وحفصة رضي الله عنهما تآمرتا مع أبويهما على قتل النبي - صلى الله عليه وسلم - وذلك بعدما أفشت إحداهما سر النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي بشر فيه بتولية أبي بكر وعمر رضي الله عنهما الخلافة من بعده
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الخلفاء الراشدين أهملوا السنة النبوية، ويستدلون على ذلك بقلة مروياتهم رغم طول ملازمتهم للنبي - صلى الله عليه وسلم - زاعمين أنهم - رضي الله عنهم - انصرفوا عن حفظ الحديث، بل إنهم كانوا لا يروون ما حفظوه كغيرهم من الصحابة الآخرين.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتقولين أن أبا بكر - رضي الله عنه - غصب ميراث فاطمة رضي الله عنها ويستدلون على ذلك بحديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها الذي تقول فيه: «إن فاطمة رضي الله عنها سألت أبا بكر بعد وفاة أبيها أن يقسم ميراثها، ولكنه رفض وأخبرها بما قال النبي - صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في عدالة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لأنه نهى عن التحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان ينقم على المبلغين سنته من الصحابة، ويضعهم في السجن، ويستدلون على ذلك بأن ابن حزم روى في الإحكام أن عمر حبس ابن مسعود وأبا الدرداء - رضي الله عنهم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن من أقيم عليه حد من الصحابة لا تقبل روايته للحديث؛ لأن ارتكاب الحد يسقط العدالة، وساقط العدالة لا تقبل أحاديثه. مستدلين على ذلك بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تجوز شهادة خائن، ولا خائنة، ولا مجلود في حد...»
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المشككين في عدالة المغيرة بن شعبة - رضي الله عنه - متهمين إياه بالوقوع في جريمة الزنا، مستدلين على ذلك بشهادة ثلاثة شهود عليه. رامين من وراء ذلك إلى الطعن في عدالته وتشويه صورته بوصفه أحد الصحابة؛ بغية تشكيك المسلمين فيما رووه من أحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في أخلاق بعض الصحابة، مدعين أن منهم من كان ينظر إلى النساء في الصلوات، ويستدلون على ذلك بما رواه الإمام الترمذي وغيره عن ابن عباس رضي الله عنه«أن امرأة كانت تصلي خلف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكانت حسناء من أحسن الناس
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن أحاديث أبي هريرة - رضي الله عنه - كلها إسرائيليات([1])، ويستدلون على ذلك بما يأتي: •أن أبا هريرة كان يروي الإسرائيليات عن كعب الأحبار وغيره على أنها أحاديث نبوية.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن بعض مرويات أبي هريرة - رضي الله عنه - تخالف العقل والواقع المشاهد، ويستدلون على ذلك بثلاث روايات قد رواها عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهي:
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن جملة من الأحاديث التي رواها أبو هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من قبيل العجائب والغرائب، ويستدلون على ذلك بأحاديث تكثير الطعام القليل للنبي صلى الله عليه وسلم، وحديث الشفاعة العظيم، وأحاديث الفتن وعلامات النبوة، وأحاديث أن الأئمة من قريش.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين فساد روايات أبي هريرة التي رواها البخاري في صحيحه؛ وذلك لأن البخاري اعتقد العصمة في الصحابة جميعا، ومنهم أبوهريرة، ولذلك اعتمد جميع رواياته على أنها صحيحة ثابتة، على الرغم مما وجه إلى أبي هريرة من طعون
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أنه لم يصح من مرويات أبي هريرة إلا ما اتفق عليه الشيخان (325) حديثا، وأنه لم يصح من مروياته ما انفرد به البخاري دون مسلم، وما انفرد به مسلم دون البخاري، وكذلك ما جاء في كتب السنة من مروياته - رضي الله عنه - لم يصح أيضا