ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - لم يكن رجل دولة وسياسة، ويستدلون على ذلك بإسراعه إلى الحرب والقتال، وخطئه في عزل الولاة - على رأسهم معاوية - مما ألبهم عليه، وقد يزيدون على هذا أنه كان مستضعفا في أصحابه، يمضون عليه كلمتهم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتقولين أن في اتباع المسلمين للسلف الصالح رجعية وتخلفا عن ركب الحضارة. ويرمون من وراء ذلك إلى حجب القدوة الصالحة عن المسلمين وإسقاط النموذج الإيماني والمثل الأعلى من مخيلتهم؛ وبذلك يصير المسلمون همجا رعاعا أتباعا لكل ناعق.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يعمد بعض مروجي المنهج المادي إلى إسقاط مبادئه على عصر الرسالة الإسلامية، وذلك لأنه في نظرهم قانون اجتماعي شامل يصدق على التاريخ كله فلا يستثنى منه عصر، وذلك لما يقوم عليه من افتراض وحدة باطنة في تطور المجتمعات، تتمثل فيما بين نقائض هذه المجتمعات من صراع.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في إسلام بني أمية جملة واحدة، ويرون أنهم إنما أسلموا عند غلبة المسلمين ليجعلوا الخلافة كرة يتداولونها بينهم لا تخرج عن عشيرتهم؛ ويبرهنون على ذلك بأن بني أمية كانوا الأخيرين إسلاما السابقين إلى جعل الخلافة ملكا عضوضا جائرا، ثم جعلها إرثا يبقى في أعقابهم!
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن الشافعي - رحمه الله - كان معروفا بالانحياز للقرشية، وأنه الفقيه الوحيد من فقهاء عصره الذي تعاون مع الأمويين مختارا راضيا خاصة بعد وفاة أستاذه الإمام مالك بن أنس، ويزعمون - جهلا - أن الشافعي ولي للأمويين عملا بنجران.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتخرصين على التاريخ الإسلامي أن معارك المسلمين الأولى مع مشركي مكة كانت مواجهات يائسة. ويهدفون من وراء هذا الوصف إلى الإزراء بهذا الجهاد والحط من قدره وقيمته.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن المسلمين قد فتحوا مكة عنوة[1]، ولم يكن قد مضى من الهدنة التي أبرموها مع المشركين سوى عامين من العشرة المتفق عليها، وذلك حينما رأوا أنهم امتلكوا من القوة ما يمكنهم من ذلك. ويتساءلون: ألا يتنافى فتح مكة عنوة مع قدسيتها وحرمتها؟! وأين وفاء المسلمين بعهدهم في صلح الحديبية؟
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن اجتماع السقيفة إثر وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - ضم أربعة أحزاب سياسية تصارعت على الخلافة وهم: المهاجرون، والأنصار، والشيعة (أصحاب النص والتعيين)، وحزب الأرستقراطية الملكية
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن خلافة أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - قد ساءت عليا وطائفة من أهل البيت، وأنه - من أجل ذلك - تأخر عن بيعته، فمكث نحوا من ستة أشهر لا يأتيه، وقد ظل مدة خلافته مكرها على السكوت عن حقه في الإمامة، يسر لأبي بكر بغضا هو بغض الإنسان لمن غصبه ما يستحق.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن حروب الردة لم تكن ضرورة دينية، ولكنها ضرورة سياسية؛ فقد كان الغرض منها توطيد سلطان الخلافة، ويدعون كذلك أن حركة الردة كانت محاولة للحصول على الحرية قوبلت بالإجهاض والقسوة غير المبررة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن الخليفة الراشد الأول أبا بكر الصديق - رضي الله عنه - كان يفتقد كثيرا من الصفات المؤهلة للقيادة، ويستدلون على ذلك بأنه كان سريع البكاء كالنساء، وأنه كان يصدق النبي - صلى الله عليه وسلم - تصديقا أعمى
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن سيدنا أبا بكر ـرضي الله عنه - كان مستبد الرأي، وكان أشد ما يزعجه النقد والتوجيه، مستدلين على ذلك بموقفه - رضي الله عنه - من المرتدين.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يشكك بعض المغالطين في فضل أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - وجهوده في الدعوة، ويشككون في إسلام مجموعة من السابقين إلى الإيمان على يديه مثل: عثمان بن عفان، والزبير بن العوام، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وطلحة بن عبيد الله.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن أبا بكر وعمر لم يتوليا الخلافة عن استحقاق شرعي؛ وإنما اغتصباها اغتصابا. ويرمون من وراء ذلك إلى إظهار هذه النماذج الفاضلة في صورة هزلية منفرة؛ بغية تجريد المسلمين من المثل الأعلى، والنموذج القدوة.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتقولين أن الخليفة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - كان على حظ من النفاق؛ حيث جسد المثل المسيحي في الفقر المقدس بدرجة تفوق إخلاص بعض المسيحيين. وفي نفس الوقت كان حاكما ديكتاتوريا مستبدا برأيه من دون الناس في عظائم الأمور العامة.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن حكومة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد خالفت الأحكام النبوية وقوانين الإسلام؛ فمع قربها من عصر النبوة، فإنها اتخذت مسارا اجتهاديا اخترق به عمر - رضي الله عنه - حاجز الاتباع إلى الابتداع غير المؤسس على هدي النبي - صلى الله عليه وسلم - ومنهجه.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعص المتقولين أن ما كان من عزل الفاروق عمر بن الخطاب أمير المؤمنين لخالد بن الوليد عن قيادة الجيوش؛ ليس إلا نتيجة طبيعية لما عرف عن خالد بن الوليد من قسوة، أجملها عمر بقوله لأبي بكر: \"إن في سيفه رهقا\"، ويدللون على ادعائهم قسوته تلك بمثالين
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المتقولين على الصحابة الكرام أن عليا كان يخالف عمر كثيرا، ويرون أن مرد ذلك إلى ما جبل عليه علي من فطرة نقية جعلته رمزا للخير، وما عهد في عمر من شدة، وقسوة، ورغبة في التنكيل بالآخرين، وتشبث بأدنى دليل على إثبات التهم وإلحاقها بالناس لإقامة الحدود عليهم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعص المغالطين أن أبا لؤلؤة المجوسي ما قتل عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - إلا لثأر شخصي، ولا يجد هؤلاء غضاضة في طيات حديثهم عن خلافة عثمان من أن يصرحوا بدعواهم تلك قائلين: \"وقد اختاره نفر قليل من قريش بعد اغتيال عمر - رضي الله عنه - بسبب ثأر شخصي\".
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يتهم بعض المغرضين الصحابة الستة أهل الشورى بالتآمر، وحب الدنيا والتطلع إلى الرئاسة، وأنهم كانوا يهدفون من وراء تآمرهم إلى الحصول على فوائد مادية، فقد اتهم عبد الرحمن وسعد بالتحيز، واتهم علي بالتآمر ضد الخليفة عثمان والتهرب من إعلان بيعته وأنه أجبر عليها فيما بعد.