ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أخطأ في تحديد الفترة الفاصلة بين بناء المسجد الحرام والمسجد الأقصى، ويستدلون على ذلك بما روي عن أبي ذر - رضي الله عنه - أنه قال:«يا رسول الله، أي مسجد وضع في الأرض أول؟ قال: المسجد الحرام، قلت: ثم أي؟ قال: المسجد الأقصى
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن حادثة الفيل سنة 571م التي أثبتها القرآن الكريم ليست صحيحة تاريخيا، ولو افترضنا جدلا وقوعها فإنها لم تقع بهذه الصورة الدرامية الأسطورية التي قصها القرآن. ويرى هؤلاء أنه لا مبرر حقيقيا لإحاطة البيت الحرام بهالة من التقديس وادعاء الصون والحرمة والعناية الإلهية
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إنما تبعوه؛ ليخلصهم من المظالم التي تطاردهم، وليهنأوا برغد العيش في ظل الحكم الجديد. ويستدلون على ذلك بالأحوال الاقتصادية والاجتماعية السائدة في ذلك الوقت
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض الطاعنين أن عثمان بن عفان - رضي الله عنه - دخل الإسلام؛ بسبب حبه لرقية بنت النبي صلى الله عليه وسلم، ورغبته في الزواج منها، كما يزعمون أن عثمان لما بلغه خطبة رقية لغيره حزن وأخبر أبا بكر رضي الله عنه، فتصادف مرور النبي صلى الله عليه وسلم
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإيذاء الذي وقع بالمسلمين من جانب قريش، إنما كان مقصورا على السخرية والتعريض، والهجوم بالكلام والشتائم، وأن التعذيب الجسماني كان شيئا لا يذكر. ويهدفون من وراء ذلك إلى محاولة التقليل من قيمة تضحيات مسلمي مكة في سبيل هذا الدين.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن هجرة المسلمين الأوائل إلى بلاد الحبشة كانت لدوافع اقتصادية وسياسية، وذلك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - حينما سمح لأصحابه بالهجرة للحبشة كان يريد لهم أن ينخرطوا في سلك التجارة، وأن يحاولوا فتح طريق تجاري بديل عن طريق مكة
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المتوهمين حادثة الحصار الاقتصادي الذي ضربه المشركون على بني هاشم وبني المطلب مسلمهم وكافرهم، لما اجتمعوا على حياطة محمد ورفضوا أن يسلموه إليهم، وهو الحصار الذي ظل ثلاث سنوات كاملة، حتى رفع الحصار.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن هجرة المسلمين إلى المدينة لم تكن خوفا من ظلم المشركين لهم، بل كانت هروبا من تحمل عبء الدعوة، ويهدفون من وراء ذلك إلى التشكيك في الأسباب الحقيقية للهجرة.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغالطين أن المسلمين الأولين الذين هاجروا إلى المدينة إنما كانوا فقراء خرجوا سعيا إلى المال، وأنهم بدءوا غارات نهب على القرى القريبة، ليحققوا حالا من الرخاء تخرجهم مما كانوا عليه من فقر عسير. مشككين بذلك في الأهداف النبيلة للهجرة النبوية المباركة.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام ينكر بعض المشككين عالمية الإسلام زاعمين أن رسالته محدودة الزمان والمكان، ويدعون: • أن الإسلام دين محلي قومي، أنزل للعرب واختص بهم في شبه الجزيرة العربية، ويستدلون على ذلك بقوله تعالى: )وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه( (إبراهيم: 4)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن الإسلام انتشر بحد السيف، وأنه أساء معاملة أهل البلاد المفتوحة من اليهود والنصارى، ويستدلون على ذلك بما يلي:
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار إنما كانت تدبيرا عسكريا، أراد به النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يوجد بين المهاجرين والأنصار انسجاما عسكريا في ميدان القتال، وأنه لم يقصد بها ناحية من النواحي الاجتماعية والإنسانية.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن المسلمين انتهكوا حرمة الأشهر الحرم بقتالهم فيها، ويستدلون على ذلك بسرية عبد الله بن جحش، التي أرسلها الرسول - صلى الله عليه وسلم - إلى نخلة بين مكة والطائف. ويتساءلون: كيف يدعي محمد أنه يحترم الأشهر الحرم ومع ذلك يقاتل فيها، ويسفك الدم، ويأخذ الأموال
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أن انتصار المسلمين في غزوة بدر لم يكن راجعا لقوة المسلمين آنذاك، بل لعدم رغبة المشركين في القتال؛ خوفا على أقاربهم الذين أسلموا مع محمد - صلى الله عليه وسلم - من إراقة دمهم. ويهدفون من وراء ذلك إلى التهوين من شأن الانتصارات الإسلامية الرائعة في تاريخ المسلمين.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن المسلمين قتلوا عددا من الأسرى بعد انتهاء غزوة بدر الكبرى؛ تعطشا منهم لإراقة الدماء، وحبا للانتقام من عدوهم، ويرمون من وراء ذلك إلى إظهار المسلمين بمظهر المتعطش إلى الدماء.
ناصر بن حمد الفهد فإن بعض حمقى الروافض ممن أضلهم الله أراد أن يتهم الصحابة وأهل السنة بأنهم حرفوا القرآن، وهذا كما قيل (رمتني بدائها وانسلت)، فأخذ يجمع بعض مرويات قراءات الصحابة رضوان الله عليهم
فيصل نور قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله وهويصفع ابن المطهر الرافضي ويرد عليه منهاج السنة النبوية ج4/ص3.9 - ص113 والجواب أن يقال أما أهل السنة فإنهم في هذا الباب وغيره قائمون بالقسط
أحمد بن عبد الله بن عباس البغدادي قال الله تعالى : { وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)
فيصل نور أخرج ابن جرير في تفسيره (2./ 264) وابن كثير في تفسيره (6/ 411) حدثني عبد الأعلى بن واصل، قال: ثنا الفضل بن دكين، قال: ثنا عبد السلام بن حرب، عن كلثوم
موقع رسول الله في عصرنا الحالي عندما يتزوج رجل في الثالثة والخمسين من فتاة في التاسعة في القاهرة أو نيويورك أو لندن