ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
هداية الملحدين إذا أتى الاعتراض على الناسخ والمنسوخ من ملحد فإن لديه مشكلة منطقية واضحة جدا، إذْ لو رأى الملحد أن القرآن ليس كلام الله لأن فيه ناسخ ومنسوخ فهذا لا ينفي ولا يثبت شيئا في عقيدة الملحد
هداية الملحدين عبارة \"يفعل الخير لأنه خير\" هي عبارة خادعة، فلا يوجد أي عمل يقوم به أي شخص إلا بمقابل. هذه حقيقة لا يمكن لأحد أن ينكرها. فمن يعتقد أنه \"يعمل الخير لأنه خير\" إنما يعمله لأنه يشبع عنده رغبة فطرية سليمة تميل إلى عمل الخير
هداية الملحدين كثيرا ما يقتطع الملحد نصا قرآنيا من سياقه ليظهره وكأنه تحريض على القتال ابتداءً، وكل ما عليك عند ذلك هو أن ترجع إلى سياق النصوص لتعرف أن جميع أوامر القتال التي وردت في القرآن الكريم هي أوامر قتال دفاعية وليست هجومية
هداية الملحدين تقول الشبهة: لو كان الدين هو المرجعية في الأخلاق لكان من حق غير الكفار أن يرتكبوا الجرائم الأخلاقية كالقتل والاغتصاب وارتكاب الفواحش دون أن يحاسبوا لأن المرجع الأخلاقي لم يصلهم.
هداية الملحدين يلوك الملاحدة وأعداء الإسلام ما كان يلوكه المستشرقون القدامى من أن الإسلام دين عنف وقتل وتدمير، وأنه لا يقيم للأخلاق وزنا. وشواهدهم هي سلوك وتصرفات الأفراد، سواء كانوا شخصيات تاريخية أو جماعات منحرفة.
هداية الملحدين ليس الحساب على القناعة وعدم القناعة، وإنما الحساب هو على الإيمان والأقوال والأعمال. وتعبير السائل فيه مغالطة، فمن يقول \"أنا غير مقتنع بالإسلام\" يقصد بالضرورة أنه مقتنع بعدم صحته
هداية الملحدين هناك شبهة يثيرها بعض الملاحدة حول حد الزنا لملك اليمين، وملخصها أنه إذا كان القرآن ينص على أن حد الزنا لملك اليمين هو نصف حد الزنا للمحصنة، وإذا كان حد المحصنة هو الرجم، فكيف يكون النصف؟
هداية الملحدين هناك مفاهيم خاطئة تتردد حول حد الردة، ويستغلها الملاحدة لتشكيك المسلمين ومحاولة إحراجهم. وسنلقي الضوء هنا على جوانب الشبهة المختلفة لإزالة أي لبس حول هذا الموضوع.
هداية الملحدين عندما نريد أن نتعرف على مفهوم الهداية والإضلال في القرآن الكريم فيجب أن نستعرض الآيات والسياقات التي وردت فيها، وعندما نستعرضها فإننا سنخرج بفهم واضح خال من الاضطراب.
هداية الملحدين يقول: أدعو الله كثيرا ولكن لا يستجاب لي.. والمسلمون يدعون على اليهود المحتلين منذ سنين عديدة ولكنهم لا زالوا هناك..
هداية الملحدين نقول إن هذه أكذوبة عندما نعلم أن هناك حالات عديدة جدا ترث فيها المرأة مثل الرجل أو أكثر منه، ثم نختار هذه الحالة الوحيدة التي يرث فيها الرجل مثل حظ الأنثيين ونجعله هو المعيار في مسألة تقسيم الميراث بين الذكر والأنثى
هداية الملحدين شبهة وجود الشر (وتسمى معضلة أبيقور) تتلخص في أن الخالق لا يمكن أن يتصف بصفتي الرحمة والقدرة معا، لأن وجود الشر يمنع إحدى الصفتين؛ فهو إما أنه قدير ويرضى بوقوع الشر فتنتفي عنه صفة الرحمة
هداية الملحدين جوانب الإعجاز في القرآن الكريم لا تكاد تنقضي، وكلما تأملته وتدبرته ظهرت لك تفاصيل إعجازية لم تعلم عنها من قبل، سواء في لغته أو بنائه أو محتواه العلمي أو تنبؤاته.. إلخ. وهذا الأمر ليس محصورا على العرب والمسلمين وإنما متاح لكل من يتدبر
هداية الملحدين كيف لهذا الخالق العظيم أن يهدد ويتوعد رجلا و\"حرمته\"؟ إنه يعترض على صحة القرآن ويستدل على عدم صحته بأن الخالق سبحانه يتوعد أبا لهب وامرأته بجهنم! ولا أدري كيف وجد عقله تعارضا في أن الخالق يتوعد رجلا يؤذي رسوله ويسخر منه وهو بكامل قواه وحريته واختياره!
هداية الملحدين قال الله تعالى: "قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُم بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ، سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ". (فصلت 52-53)
هداية الملحدين إذا قلنا إن أعمال البشر مكتوبة فهذا لا يعني أنها محددة لنا سلفا بحيث أننا لا نملك إلا تنفيذها بدون إرادة حرة. وإلا لو قلنا بذلك فإنه يلزم منه أن الحساب والثواب والعقاب كلها لا معنى لها ما دمنا لا نملك الإرادة.
هداية الملحدين المقصود بالحالة البائسة هنا هي حالة الملحد الذي يطرح هذا السؤال؛ فهو أصلا لا يؤمن بوجود الله، وفي الوقت نفسه يطرح سؤالا عن صفات الله! تخيل نفسك وأنت وحيد أبويك ومع ذلك تسأل الناس عن صفات أخيك الذي لم يوجد أصلا.. هذه الحالة البائسة التي تخيلتها هي حالة الملحد الذي يسأل عن صفاتٍ لا يؤمن بوجود الموصوف بها!
هداية الملحدين من أشهر الاعتراضات التي يوردها الملاحدة على دليل القيم والمبادئ ما يسمى معضلة يوثيفرو Euthyphro، وهو رجل من اليونان نسبت إليه المعضلة، وقد كانت نتيجة حوار بينه وبين سقراط، وكان يرى أن مصدر الأخلاق يرجع إلى الإله، فقال له سقراط: هل الأخلاق حسنة لأن الله يريدها أم أن الله أرادها لأنها حسنة؟
هداية الملحدين خطر هذا الموضوع في بالي عندما قال لي أحد الملاحدة المراهقين إنه لا يصدق كتب الصحاح ولا كتب التاريخ.. وإنه لن يصدق شيئا حتى يراه بعينيه. ورغم أن هذه لوثة تدل على الجهل والعبث
هداية الملحدين تكررت في القرآن إشارة مُحيّرة - إن صح فهمي لها - تنفي ما هو شائع من اعتبار الرياضيات آلة معرفية لا تخطئ: "وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" [النحل : ١٨]