ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
فريق عمل الموقع الآن، هناك أمور نعتبرها\" حقائق عامة\" فقط لأن الجميع حولنا مجموع على صحتها، وفي الواقع هذه الأفكار أساسية، بحيث أنها جزء مما يجعلنا بشراً، وإن لم يتفق معها أحد فقد نعتبره مجنوناً.
فريق عمل الموقع أنا متيقن أنك لن تحب هذه البداية، سأتكلم عن جميع الاشياء التي نمضي كثيراً من وقتنا في محاولة تجنبها، كالموت مثلاً! نعم الموت، المحاكمة، الجنة والنار، ( أم أن كل هذه خرافات سماوية؟)
هداية الملحدين يبدو أن منجزات العلم الحديث تتعارض مع الدين وتقلل من شأنه. ولكن لعدد متزايد من العلماء فإن ذات الاكتشافات تدعم الروحانيات وتشير إلى طبيعة الإله. يبدو الأمر وكأنه كلما تعمق العلماء في أسرار الكون ازداد بعد الإله عن قلوبهم وعقولهم.
هداية الملحدين ما هي الفكرة السخيفة التي كانت سببا في وثنية الهندوس وتأليه يسوع وضلال المعتزلة؟
هداية الملحدين في كتاب الله عز وجل تحدى القرآن اليهود أن يتمنوا الموت فلم يفعلوا.. \"قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين ﴿٦﴾ ولا يتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين ﴿٧﴾\" سورة الجمعة.
هداية الملحدين هل تفكرّت يوماً وأنت تأكل الفاكهة اللذيذة ثم ترمي البذرة الجافة اليابسة عديمة الطعم بعيدًا عنك، أنك بذلك تخضع لحكيم مدبر يحكم الكون كله، يسمح لتلك الفاكهة أن تضحك عليك وتمرر جيناتها لكل مكان في الأرض حيث تمنحك طعماً لذيذاً
هداية الملحدين لأتكلم قليلاً عن نفسي.. أنا إنسان أعيش على أرض الرسالات السماوية.. وفي مدينة مقدسة كلما مررت بين أحيائها أرى شواهد الإيمان بالإسلام والمسيحية
هداية الملحدين قال الله تعالى: \"أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ\" النمل (62) وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: \"اتّقِ دعوة المظلوم، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب.\" رواه البخاري ومسلم
هداية الملحدين حتى لا ننسى الرؤية القرآنية في خضم الممارسة البشرية، وهذا ما حدث عبر التاريخ في قضية المرأة وغيرها، وهذا الذي قلب الصورة من الرؤية القرآنية لهذه القضايا إلى رؤية فقهية اجتماعية مستندة على التقاليد والممارسات.
هداية الملحدين أجبن الناس عن خوض المناظرات والنقاشات العلنية هم الملاحدة. وهذا الجبن والخوف مزروع في نفوسهم ومشهور عنهم. تأمل مثلا هروب دوكنز من مناظرة كريج.. بعد أن تم ترتيب كل شيء وحان وقت المناظرة العلنية لم يحضر دوكنز!
هداية الملحدين يقتات الملحدون في وسائل التواصل الاجتماعي على طرح الشبهات حول الإسلام أو القرآن أو النبي صلى الله عليه وسلم، ولا يناقشون أو يطرحون وجهة نظرهم المتعلقة بالإلحاد، وذلك لأن موقفهم ضعيف جدا. فليس أمامهم إلا أن يهاجموا ويلبسوا على المسلم ليبقى المسلم في موقف دفاعي دائم!
هداية الملحدين افتراض أن الله لم يرسل رسله أو يهتم بأحد من خلقه إلا نحن البشر هو افتراض لا يقوم على أساس سليم، فنحن لا نعلم عن العوالم الأخرى وعن وجودها. صحيح أن الله روى لنا قصة خلق آدم وسجود الملائكة وعصيان إبليس وسكنه الجنة مع زوجه ثم خروجهما.. الخ
هداية الملحدين أما مسألة غنى الله عن خلقه فهي من المسائل الثابتة نصا وعقلا، فالله سبحانه يقول في سورة الذاريات: \"وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58)\"
هداية الملحدين إذا كان الله يعلم منذ الأزل بوقوع المعاصي فكيف يغضب إذا وقعت؟ هذا السؤال يطرحه الملحد على المسلم، وقد يلتبس الأمر على بعض المسلمين.
هداية الملحدين تروج هذه الشبهة من غير المسلمين للتلبيس على المسلم بأنه مسلم بلا اختيار ولا إرادة. فكيف يكون الحساب لغير المختار؟
هداية الملحدين الله سبحانه ليس له جنس، وإنما الذكر والأنثى جنسان يختصان بالمخلوقات الحية، جعلهما الله لضرورة التكاثر، والله سبحانه وتعالى ليس كمثل مخلوقاته.
هداية الملحدين قد يكون سبب الإلحاد عند بعض الملحدين عائدا إلى القياس الخاطئ؛ كمن ينفي وجود الله لعدم انتقامه ممن يسبه ويستهزئ به وبكتابه وبرسوله، ويسمي هذا عجزا، تعالى الله عن ذلك.
هداية الملحدين هل يمنعنا تخلفنا العلمي والتقني من انتقاد الكافر المتقدم علميا؟ وهل تقدم الكافر علميا وتقنيا وتأخرنا عنه في هذا المجال يعني أنه على حق ونحن على باطل؟
هداية الملحدين أديان كثيرة جدا ومعبودات بالآلاف والعُمر قصير.. هل العمر يكفي لفحص كل تلك الديانات؟ هذه الشبهة رائجة بين الملحدين، رغم أن الوصول إلى الحق يتطلب نصف ساعة فقط من البحث وإعمـال العقل!
هداية الملحدين هذه الشبهة روّج لها المستشرقون في البداية، ثم تداولها بعض أعداء الإسلام من الملحدين والنصارى، والهدف من ترويجها هو الإيحاء بأن الإسلام ليس مقنعا، ولو كان مقنعا لآمن به أهل مكة كلهم أو أغلبهم وليس فقط 90 شخصا حسب بعض التقديرات.