ما بداية خلق الانسان؟وما مصيره؟وما الحكمة من وجوده؟

سورة القيامة تتحدث عن القيامة والرد على منكري البعث والأدلة العقلية على ذلك ومشهد الاحتضار ومصائر المصدقين والمكذبين بالبعث

ماذا تعني الايات كأنهم حمر مستنفرة فرت من قسورة؟

#رسول_الله #اسلاميات #islamic ذرني ومن خلقت وحيدا وجعلت له مالا ممدودا وبنين شهودا ومهدت له تمهيدا. فيمن نزلت هذه الايات وهو والد من من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ #تطبيق_كلنا_دعاة https://play.google.com/store/apps/de... #اسلاميات #رسول_الله #islam #islamic #islamicstatus #islamicvideo #islamicshorts

سورة المزمل اعداد إلهي للقيام بالأمر العظيم والمهم الكبيرة بقيام الليل والصبر والتوكل

هل الجن موجود؟من أي شئ خلقوا؟هل يأكلون ويشربون؟هل لهم رسول منهم؟هل يدخلون الجنة والنار؟

ما المحور الذي تتكلم عنه سورة الشمس وماذا نتعلم منها؟

هل الإنسان مسير أم مخير؟

وأما بنعمة ربك فحدث

فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا

تعددت أقوال المفسرين عن المقصود بأحسن تقويم وأسفل سافلين فهيا نتعرف على تلك الاقوال

لا تحقرن من المعروف شيئا ولو ان تلق أخاك بوجه طلق

هل جاءت البشارات بالنبي في التوراة والانجيل

ما معنى قول الله تعالى والعاديات ضبحا فالموريات قدحا

ما معنى الفراش المبثوث والعهن المنفوش

لماذا عبر الله عز وجل عن مدة المكث في القبر بالزيارة فقال (حتى زرتم المقابر)؟ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِر كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ كَلاَّ لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ

وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ. قال عنها الشافعي لو لم ينزل من القرآن سواها لكفت الناس

وَيۡلٞ لِّكُلِّ هُمَزَةٖ لُّمَزَةٍ (1) ٱلَّذِي جَمَعَ مَالٗا وَعَدَّدَهُۥ (2) يَحۡسَبُ أَنَّ مَالَهُۥٓ أَخۡلَدَهُۥ (3) كَلَّاۖ لَيُنۢبَذَنَّ فِي ٱلۡحُطَمَةِ (4) وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡحُطَمَةُ (5) نَارُ ٱللَّهِ ٱلۡمُوقَدَةُ (6) ٱلَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى ٱلۡأَفۡـِٔدَةِ (7) إِنَّهَا عَلَيۡهِم مُّؤۡصَدَةٞ (8) فِي عَمَدٖ مُّمَدَّدَةِۭ (9)

مامعنى طيرا أبابيل؟حجارة من سجيل؟ أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصۡحَٰبِ ٱلۡفِيلِ (1) أَلَمۡ يَجۡعَلۡ كَيۡدَهُمۡ فِي تَضۡلِيلٖ (2) وَأَرۡسَلَ عَلَيۡهِمۡ طَيۡرًا أَبَابِيلَ (3) تَرۡمِيهِم بِحِجَارَةٖ مِّن سِجِّيلٖ (4) فَجَعَلَهُمۡ كَعَصۡفٖ مَّأۡكُولِۭ (5)

لِإِيلَٰفِ قُرَيۡشٍ (1) إِۦلَٰفِهِمۡ رِحۡلَةَ ٱلشِّتَآءِ وَٱلصَّيۡفِ (2) فَلۡيَعۡبُدُواْ رَبَّ هَٰذَا ٱلۡبَيۡتِ (3) ٱلَّذِيٓ أَطۡعَمَهُم مِّن جُوعٖ وَءَامَنَهُم مِّنۡ خَوۡفِۭ (4)