ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ
شٌبهات وردود
المكتبة المرئية
خَــيْـرُ جَــلـيـسٌ
المتواجدون الآن
حرس الحدود
مجتمع المبدعين
البحث
المواد
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن أبا هريرة - رضي الله عنه - تشيع للأمويين، ووضع لهم أحاديث تعلي من شأنهم؛ مقابل أموال أخذها، وولاية من قبلهم وليها؛ وذلك ليكسب دولتهم صفة الشرعية، ويسوغ ما أحدثه أمراؤهم في الدين
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض منكري السنة أن أبا هريرة - رضي الله عنه - كان يكتم العلم، ودليل ذلك: اعترافه في حديث له قال فيه: «حفظت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعاءين: فأما أحدهما فبثثته، وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم»، وهذا دليل واضح على كتمانه العلم؛ وذلك خوفا على نفسه من القتل.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض أعداء السنة في مرويات الصحابي الجليل أبي هريرة - رضي الله عنه - بسبب كثرتها، والتي وصلت إلى (5374) خمسة آلاف وثلاثمائة وأربعة وسبعين حديثا، وهذا أضعاف ما رواه الخلفاء الأربعة - رضي الله عنهم - على الرغم من أن صحبة أبي هريرة - رضي الله عنه - لم تتعد سنة وأربعة أشهر
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المغرضين أن أبا هريرة - رضي الله عنه - كان يدلس[1] الحديث على النبي صلى الله عليه وسلم، ويستدلون على ذلك بأنه كان يتحدث في معظم رواياته بقوله: \"قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أو سمعت، أو حدثني دون أن يكون سمع من النبي - صلى الله عليه وسلم - أو تحدث معه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المشككين أبا هريرة - رضي الله عنه - لم يكن ضابطا للأحاديث النبوية التي رواها، بل ويرمونه بضعف ذاكرته وكثرة نسيانه وسوء ضبطه. ويستدلون على ذلك بأنه كان أميا لا يقرأ ولا يكتب، وأنه كان مريضا بالصرع
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المدعين أن بعض ملوك المسلمين وحكامهم في العصر الفاطمي قد اتصفوا بالجنون والتوحش؛ ويمثلون لذلك بالخليفة الحاكم بأمر الله الفاطمي، وذكروا أنه كان رجلا غليظ القلب، لا يعرف الرحمة، يضطهد المسيحيين ويعتدي على مقدساتهم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن الحروب الصليبية لم تكن دينية وإنما قامت بسبب غلظة المسلمين وقسوتهم المعهودة والتي ولدت رد فعل مضاد على الصعيد الآخر ارتأى أن من العار أن يسيطر هؤلاء الهمج المتأخرون على الأماكن المقدسة في فلسطين؛ ولذا وجبت محاربتهم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعص المغرضين أن الخليفة العباسي المستعصم بعدما كان متعصبا للإسلام، يحاول إجبار الناس على الدخول فيه، تنصر على يد راهب بارع، ويختلقون لذلك رواية مفادها أن الخليفة العباسي المستعصم لما عرف أن في الإنجيل: "لو كان لكم إيمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل: انتقل من هنا إلى هناك فينتقل". (متى 17: 20)
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن المسلمين اعتبروا الخليفة العباسي شخصا مقدسا، وأنه ظل الله في الأرض، ويستدلون على ذلك بأن الدولة العباسية لما قامت على أكتاف الفرس تأثرت بنظم الحكم الساساني المرتكز على نظرية الحق الملكي المقدس.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعص المغرضين أن العصر العباسي كان عصر الترف والانحلال والشذوذ، وأن هذا الترف إنما كان يتمتع به الخلفاء وحواشيهم من البيت العباسي ومن القادة والوزراء والأمراء، أما غيرهم من الكادحين فقد كانوا يتحملون من أعباء الحياة ما لا يطاق؛ لأن الخلفاء حرموا الشعب حقوقه
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغالطين أن الصحابة علموا نص النبي - صلى الله عليه وسلم - على إمامة علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - كما في حديث الغدير، ومع هذا تعمدوا صرف الخلافة عنه إلى أبي بكر فعمر ثم عثمان، ويزعمون أن هذا كان انقلابا خطط له سلفا
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض المتقولين على الخليفة الراشد الثالث عثمان بن عفان - رضي الله عنه - أنه ألغى الشورى واستبد بالأمر لشيء في نفسه، ويستدلون على ذلك بما يزعمونه من أنه كان يرمي إلى أن تقر الخلافة في آله من بني أمية يتداولونها بينهم في غير شورى
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المشككين أن عثمان بن عفان - رضي الله عنه - استغل وضعه السياسي - باعتباره خليفة للمسلمين - وفرض عليهم نسخة القرآن التي كتبها هو، وأحرق النسخ الأخرى؛ ويهدفون من وراء ذلك إلى إثارة الشكوك حول جمع المصحف العثماني المتداول بين المسلمين إلى الآن.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يصور بعض المغرضين أبا ذر - رضي الله عنه - زعيما تقدميا اشتراكيا، وذلك لزهده في المال، ويقولون: إن عثمان حدد إقامة أبي ذر بناء على شكوى عامله معاوية
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعص المشككين أن عليا - رضي الله عنه - كان في المدينة، ولم يفعل شيئا خلال الفتنة التي قتل فيها الخليفة عثمان بن عفان. ويرمون من وراء ذلك إلى الإيحاء بأن هؤلاء الرجال الأطهار كانوا متفرقي الأهواء متخاذلين فيما بينهم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يطعن بعض المغرضين في اتباع الخلفاء الثلاثة الأول؛ أبي بكر، وعمر، وعثمان - رضي الله عنهم - للنبي - صلى الله عليه وسلم - وفي خلوص طاعتهم له، وولائهم لدعوته، ويزعمون أن ثلاثتهم كانوا لا يتحرون هديه إلا ليبادروا إلى خلافه، وأن ذلك كان عن تواطؤ بينهم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعض الطاعنين أن السيدة عائشة أم المؤمنين - رضي الله عنها - إنما كانت تكره عليا - رضي الله عنه - ولا ترى له أحقية في الخلافة، وأن كراهيتها له هي التي دفعتها إلى أن تخرج عليه وتنقض بيعته، متعللة هي ومن تابعها بدم عثمان والقصاص من قتلته.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعص المشككين أن خروج طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام - رضي الله عنهما - على علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - كان بسبب طمعهما في الخلافة، باغين من وراء ذلك الطعن في أخلاق الصحابة وتقواهم وعلاقتهم فيما بينهم، ومن ثم الطعن في عدالتهم رضي الله عنهم.
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يدعي بعص المشككين أن علي بن أبي طالب رفض أن يسلم قتلة عثمان بن عفان لمعاوية - رضي الله عنهم - كي يقتص منهم، وما كان هذا الرفض من علي إلا لأنهم نصبوه خليفة، إذ كانوا أول من بايعه، فكيف يتنكر لصنيعهم هذا ويسلمهم بيده للقتل؟!
مجموعة مؤلفي موسوعة بيان الاسلام يزعم بعض المغرضين أن أبا هريرة - رضي الله عنه - انحاز إلى معاوية - رضي الله عنه - لما شبت الحرب بين علي ومعاوية - رضي الله عنهما - وأنه لم يصبح من الأغنياء إلا بعد أن صانع بني أمية وتزلف إليهم، فكانوا ينيبونه عن ولاتهم في المدينة إن غابوا.